.
الــشـــاعـــر/ ســــعـــــد الأكـــلـــبـــي
الا يـالـهـبـوب الــبــاردة عـجـلــي هــبــي عـلــى جـــاش مـــن قـامــت هواجـيـسـه تـلـوبـه
أنـــا مـــرةٍ اصــحــى ومــــرن يـغـيـبـي أســــرح مــــع كــثــر الــطــواري بـغـيـبـوبـه
ألا يــادهــر مــاهــوب حــــق تـلاعــبــي وخـلـيـتـنـي لـمــقــرد الــخــلــق لـعـبــوبــه
عــبــاد مغـفـلـهـا الــزمـــان وتـعـجـبــي يحـسـبـون قـــل الـمــال فـــي الـرجــل عـذروبــه
وأنــا قـانــع بـلـلـي عـلــي كـاتــبٍ ربـــي ومــومـــن بـمــقــدوره وقــانـــع بـمـكـتـوبــه
ولا أبـغــى عـمــى الأريـــا بـرايــه يـجـربـي وهـــو مـاعــرف مـاجــوب ربـــي ومـــا جـوبــه
هــذور المجـالـس راعـــي الـمــدح والـسـبـي وهــو فــي الـخـلا لــو جــاه بـنـت خـــذت ثـوبــه
يقـولـون لــي جــز مــن تـصـرفـك وتـحـبـي وانـــا تـوبـتـي مـــن مجتمـعـهـم هـــي الـتـوبــه
ديـــار الـوبــا مـــن طـبـهـا راح مـتـوبــي وقـرابــة الـجـربــا عــلــى الــحــول مـجـروبــه
وانــا عــارف مـنـصـاي لـمــن بـــدا نـبــي واعــــرف طـريـقــي الــلــي بـتـجــه صــوبــه
وانــا أعــرف مــن أعـــادي ومـــن أحـبــي وبــــه نــــاس لا تـبـغــض ولا هــــي بمـحـبـوبـه
مجاراة الشاعر/غازي بن عون العتيبي
انــا لـلـكـلام الـزيــن يـابــداح يـــا حـبــي راع القصـيـدة داعـــب الـقـلـب باسـلـوبـه
تـشـوقــت فـيـهــا يـــــوم لـقـيـتـهـا لــبـــي تـشــوق مـحــب شـايــف زول محـبـوبـه
على شان في موضوعها ماحرش ضبـي وخلانـي أمشـي مــع مماشـيـه وادروبــه
هـجــوس تـكـبـر مـــع مـعـانـيـه وتـلـبــي وهو يشتكي مـن قسـوة الوقـت وخطوبـه
ويلـوم الهـذور اللـي علـى الهـذر متـربـي مشاهـد عيـوب الـنـاس ماشـاهـد اعيـوبـه
بـخـيــل ذلــيــل عـلــتــه مـالــهــا طــبـــي شــذب القـفـى غـايـة مـرامــه ومطـلـوبـه
ولا لـوم مـن جاشـه مـن الغيـض متعـبـي عـلــى مـــن تـنـاجـوا بالمـقـفـى ونـمـوبـه
عسـى سـاق مـن لامـه بمـا قــال ينجـبـي نتـيـجـة قـذيـفـة بـنــدق وجـهــت صـوبــه
لـيــا ضـبــه الـجـبـار مــاعــاد يـنـضـبـي وصوابـه مـن الركبـه لـيـا حــد عرقـوبـه
أصــارع هـمـوم عـــن يـمـومـي تجـنـبـي وتكشفـلـي آفــات عــن الخـلـق محـجـوبـه
وأحـول بسـوق عـن هـل الـكـون متخـبـي تجيـنـي بــه أنـــواع الغـرابـيـل مجـلـوبـه
وانا أرجي الفرج من وامر الوبل ينصبي مـدبــر ابـــن آدم خـالـقـه غـافــر ذنــوبــه
مجاراة الشاعر /عبدالله بن عون: العتيبي
انـا يـوم غـازي جـاب تقريـره الطـبـي عن الأكلبـي درتـه وفوجيـت باعجوبـه
وتواشى بجاشي واهج الشوق واشتبـي على مشرع حلو علـى الكبـد مشروبـه
ورمع للجنوبي رامـع الشـوق واجنبـي وعلى شوق ابن جدلان خاويت مندوبه
ولــو ماجـذبـنـي لا عـزيـمـه ولانـبــي جذبـنـي حديـثـه مــع ثـنـيـنٍ تنـاجـوبـه
ولا لوم ابن جدلان ولـو عـاش متخبـي وهجـر ساحـةٍ فيهـا الموازيـن مقلـوبـه
احد صاير قاضـي واحـد صـار متنبـي واحد صاير عوني على حسب مطلوبه
واهو لو يرد بحر المواهب على غبـي يصـدر حصيلـه مايـجـي ربــع انبـوبـه
مجاراة الشاعر / مطلق بن شنار الزعبي
ألا يـالـذلــول الــداربــه عـجـلــي خــبــي خبيب الظليم اللـي مـن الصـوت مرعوبـه
بـا خـاوي عليـك الأكلبـي ان كـان رحـبـي عـلـى منـهـج بـعـض الشـواعـيـر غـنـوبـه
والا ياملـكـة الشـعـر جــاك الطـلـب لـبـي لبـي رغبـتـي بـرضـاك منـتـي بمغصـوبـه
ابيـهـا تـجــي مصـبـوبـة بالـمـثـل صـبــي مـثـل مايصـبـون الـذهـب لسـتـوى ذوبـــه
انـا أطـرب لـجـزلات القـوافـي وتطـربـي ولــي سـاحـة بـيــن الشـواعـيـر مهـيـوبـه
جذبـنـي ثمـيـن الـقـول وأشـمـل وغـربــي أبـيــات لـبــن يـكـلـب يـقـولـون منـسـوبـه
شعـانـي واشــوف الـشـوق قـــام يتلـهـبـي تلـهـاب نــارٍ فــي دجــى اللـيـل مشـبـوبـه
هيضنـي وانـا أخفـي عـن الـنـاس واغـبـي مراهـيـش مــزن داعــب الـبـرق دالـوبــه
خطـيـر عـلـي لــو افـتـح الـبــاب تلـعـبـي كـمـا يـلـعـب الـبـركـان بـكــلاه وجـنـوبـه
سمـعـت الـكــلام ولـبــن جـــدلان قـربــي وسمعوا بـه افحـول الشعـر قبلـي وهلوبـه
وقـــام الـبـيــت الأول بـالـخـيـال يتـقـلـبـي ومابيـن الثـريـا والـثـري صــرت منـدوبـه
هـذا الشعـر ماهـو شعـر بعطيـك واكتـبـي وانشر صورتي في صفحة الشعر لو نوبه
ولاهو شعر ابو مـن هـب يهديـه مـن دبـي ويسـمـى حـداثـه واكـثـر الـنــاس هـبـوبـه
منـهـم يستغـيـث الشـعـر ويصـيـح ويهـبـي يـصــرخ ويـتـعــوذ ماسـكـيـنـه بلـغـبـوبـه
لــو ان الهبـايـب ياسـعـد تـقـضـي الـنـبـي شفت النـاس كـل مـن هواهـا قضـى نوبـه
مــرات الـهـواء يسـكـن ومــرات ينـكـبـي وهــذي سـنــة الايـــام غـالــب ومغـلـوبـه
ولاتسـمـع الـواشـي تـــرى مـالــه مـلـبـي خلـه مـع فريـق ابليـس يلعـب معـه طوبـه
ولاتـقـولــه يــافــلان وشـفـيــك تـشـذبــي تــرى عـــادة الـنـمـام تحصـيـلـه الـكـوبـه
وترى الناس مجبوله علـى الكـره والحبـي وترى اللي تحسـه غيـرك رجـال حسوبـه
وتــرى الأدمــي مخـلـوق لعـبـادة الـربـي وتـرى كـل مافـي الكـون لعبـات واكذوبـه